كلما دلفت إلى ذاك المكان
أشعر كأنني أعود إليك
يملؤهُ صوتاً بات زمناً يُطربني
و كأن جدرانه تحادثني
و تتلوّن ،،، حياءً ،، شوقاً،، حباً ،،
اتلمسّها ،، فتحمرُّ خجلاً ،،، وتبكي دمعاً،،،
ابتسم،،، لها ،،
و أقول في نفسي ،،،
حتى الجدران اشتاقت لذاك الصوت يطربها !
عد إليها ،،،
و زرني ،،، فأنا أسكن بجانبها ،،،
No comments:
Post a Comment